الخميس، 8 نوفمبر 2012

كتاب العهد القديم؛ دراسة نقدية.للتحميل الآن

كتاب العهد القديم دراسة نقدية تأليف الدكتور علي سرى محمود المدرس.
للتحميل من مكتبة المهتدين اضغط هنا.
إقرأ المزيد Résumé bloggeradsenseo

الاثنين، 5 نوفمبر 2012

الخوري بولس الفغالي: سفر استير يكاد يكون وثنياً، واعتبره المسيحيون كتاباً ضيق الأفق، دموياً، يجهل كل المتطلبات المسيحية

الخوري بولس الفغالي في سطور (من موقعه الرسمي):
مسيرته الدراسية:
1935 وُلِدَ في كفر عبيدا، قضاء البترون، لبنان.
الدروس الابتدائيّة: مدرسة الإخوة المريميين- البترون
1948 الدروس التكميليّة والثانويّة: إكليريكيّة مار مارون بإدارة الآباء اليسوعيين، في غزير
1930 التحق بالإكليريكيّة الكبرى، في بيروت، جامعة الآباء اليسوعيين
25 آذار1962 رُسِمَ كاهنًا. وبعد سنة في إكليريكيّة مار مارون مع فئة الكبار، عيّن كاهنًا في الرعيّة، في بشرّي 1963 – 1970. ثمَّ في كفر عبيدا 1970 – 1977.
1962 إجازة في اللاهوت من جامعة القديس يوسف- بيروت
1966 إجازة في الأدب الفرنسي، الجامعة اللبنانيّة
1972 إجازة في الفلسفة من جامعة القديس يوسف- بيروت
1973 كفاءة في الفلسفة مع دراسة لميشال شيحا: لبنان أرض الإنسان، جامعة الروح القدس، الكسليك.
1972 كفاءة في اللاهوت، جامعة القديس يوسف، بيروت.
1977 دبلوم في الكتاب المقدس، دبلوم في اليونانيّة، دبلوم في العبريّة، سرتفيكا في الآراميّة، دبلوم في اللغات الشرقيّة، دبلوم في السريانيّة، سرتفيكا في الأورغاريتيّة، سرتفيكا في غراماطيق اللغات الساميّة الغربيّة.
1979 دكتورا مضاعفة في الفلسفة: دكتور في علم الأديان، حلقة ثالثة، من جامعة السوربون
في اللاهوت: دكتور في العلم اللاهوتي، حلقة ثالثة، من المعهد الكاثوليكي في باريس.
أمّا الموضوع فكان: البدايات والنهايات في مؤلّفات إفرام السرياني.
الوظائف التي تسلّمها منذ سنة 1979 :
- مسؤول عن دروس الإكليريكيين الكبار الذين يدرسون في جامعة الروح القدس، الكسليك، حتى نهاية 1991.
- درّس الكتاب المقدّس في جامعة الروح القدس، الكسليك، وما زال حتى الآن، بعد فترة انقطاع.
- درّس الكتاب المقدّس في معهد القديس بولس للفلسفة واللاهوت في حريصا، وما زالَ حتى الآن.
- درّس في الجامعة اللبنانيّة، أولاً في الفرع الرابع (زحله) الفلسفة وعلم النفس، ومنذ عام 1982 – 1983، التحقَ بالفرع الثاني (الفنار) فدرّس اللاتينيّة والسريانيّة والعبرانيّة، الأدب القديم والنصوص القديمة، الكتاب المقدّس وعلم الآثار، أسماء العلم في الكتاب المقدّس والنصوص القديمة، وأُحيلَ إلى التقاعد في 28 تشرين الثاني 1999 .
- درّس في إكليريكيّة المعادي (قرب القاهرة) الكتاب المقدس بشكل دراسات مكثّفة على مدى ثلاث سنوات.
- قدّم دورات كتابيّة في معهد السكاكيني (القاهرة) للتثقيف الديني العالي، سنة 986 1- 987 1.
- درّس في الخرطوم سنة 1991 إنجيل يوحنا والأسفار التاريخية بشكل دورة مكثّفة
- درّس الكتاب المقدس في معاهد التثقيف الديني في لبنان: أنطلياس، حارة صادر، بسكنتا، كفيفان، طرابلس، طريق المحبة، غوسطا، زغرتا، البترون... وما زال حتى الآن.
المهمات التي قام بها:
- أمين سرّ الرابطة الكهنوتيّة سنة 981 ا- 1990 وخلال تلك الفترة أعاد إصدار المجلة الكهنوتيّة التي كانت متوقفة منذ عشرين سنة.
- رئيس الرابطة الكهنوتيّة سنة 1990.
- رئيس الرابطة الثقافيّة في البترون، سنة 1991.
- عضو في فريق ترجمة الكتاب المقدس 1980 - 1994، حيث اهتمّ باللغات القديمة والفكر اللاهوتيّ، وكتب المقدّمات والحواشي.
- مكلّف بكتابة الحواشي المستفاضة للترجمة المشتركة منذ سنة 1998 في إطار مسكوني، وما زال.
- عضو في الهيئة الإدارية في جمعيّة الكتاب المقدّس، في سوريا ولبنان، وما زال حتى الآن.
- منذ سنة 1991، منسّق رسالة الكتاب المقدس في إقليم الشرق الأوسط، في إطار الرابطة الكتابيّة العالميّة التي مركزها في شتوتغارت. وفي هذا السبيل، زار مصر والعراق وسوريا وفلسطين، وأسّس نشرةً تصدر في الفرنسيّة وفي العربيّة.
- عضو في الرابطة الكاثوليكيّة الفرنسيّة لدراسة الكتاب المقدس، منذ سنة 1983، في مجموعة باريس.
- أمين سرّ اللجنة اللاهوتيّة والكتابيّة في إطار مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك في لبنان منذ سنة 1991.
- رئيس الرابطة الكتابيّة، فرع لبنان، منذ سنة 1991.
- عضو في رابطة اللاهوتيين الكاثوليك في لبنان.
المؤتمرات التي حضرها:
- مؤتمرات لوفان، الأيام البيبليّة، كل سنة تقريبًا منذ سنة 1983.
- مؤتمرات الرابطة الكاثوليكيّة الفرنسيّة لدراسة الكتاب المقدس، منذ سنة 1983 في ستراسبورغ، ليون، باريس، ليل، تولوز، أنجي.. حتى المؤتمر الأخير في تولوز، سنة 2001 مع دراسة نشيد الأناشيد.
المؤتمرات التي شاركَ فيها بصفة محاضر:
1979 مؤتمر آباء الكنيسة، أوكسفورد، مع مداخلة حول أفرام السرياني وقراءته لبولس الرسول.
1984 مؤتمر حول الآباء السريان، غروننغن، مع مداخلة: تأثير التراجيم على فكر أفرام التفسيري.
مؤتمر في الأدب العربي المسيحي، غروننغن، مع مداخلة: تفسير سفر التكوين منسوب للقديس أفرام السرياني.
1988 مؤتمر في لوفان حول الآباء السريان مع مداخلة: النزول إلى الجحيم في التقليد السرياني.
مؤتمر في الأدب العربي المسيحي، في لوفان، مع مداخلة: ابن الطيب وتفسيره لسفر التكوين.
مؤتمر في قبرص وموضوعه: قراءة مسيحيّة للعهد القديم مع أكثر من مداخلة، وفي النهاية، نشر أعماله سنة 1991 مع إكمال ما نقص، في سلسلة دراسات بيبليّة، رقم 1 (الرابطة الكتابيّة).
مؤتمر في حريصا، مجتمعات الشرق الأوسط كموضوع لاهوتي، مع مداخلة: تراث اللغة السريانيّة.
1993 مؤتمر التراث السرياني الأول، تعقيب على محاضرة حول الليتورجيّات السريانيّة.
1993 ندوة التراث العربي المسيحي، القاهرة، مع مداخلة بعنوان: الكنيسة المارونيّة وعلاقتها بالتراث العربي المسيحي.
1995 مؤتمر التراث السرياني الثالث مع مداخلة: التلمذة المسيحيّة، والتلمذة في اليهوديّة في: سرّ التلمذة المسيحيّة، جذور وآفاق.
1996 مؤتمر التراث السرياني الرابع مع مداخلة: التوبة عند أفراهاط.
- اجتماع الهيئة العامّة للرابطة الكتابيّة العالميّة، هونغ كونغ. شارك في وضع البرنامج، مع مداخلة، كما شاركَ في كتابة البيان الختامي.
1997 مؤتمر التراث السرياني الخامس، أنطلياس، لبنان مع مداخلة أولى: جذور الترهب في العهد
القديم، ومداخلة ثانية: واقع الأبحاث السريانيّة ومستقبلها في الشرق. وشارك في كتابة البيان العلميّ في ختام المؤتمر.
- مؤتمر لاهوتي في جامعة الروح القدس الكسليك مع مداخلة: النبوءات: من التفسير الأصلي إلى التفسير الروحي.
1998 مؤتمر لاهوتي في جامعة القديس يوسـف بيروت، مع مداخلة: برنامج الروح فـي تـاريخ
الخلاص، من نبوءة يوئيل إلى أعمال الرّسل.




إقرأ المزيد Résumé bloggeradsenseo

الأحد، 4 نوفمبر 2012

Do Jews and Christians have God’s word?!

Do Jews and Christians have God’s word?!
By: Ahmed Spea أحمد سبيع
Translated from Arabic by: Abu Ali maghribi أبو علي المغربي
"The bible has thousands of manuscripts and translations"; this statement would be the most common argument made by the apologetics. Yet, these apologetics tend to indulgently pretermit stating the fact that each manuscript and translation of those thousands manuscripts and translations cannot be considered a whole inerrant and infallible sacred book[1], because each manuscript contains all forms of error that can be found in a handwritten copy made by a copier who might; either accidentally or intentionally, intervene in the copied text by some form of distortion. In short, each manuscript of the manuscripts in hand contain all forms of errors; whether intentional or unintentional ones, thus, a manuscript cannot be corrupted and infallible at the same time. Consequently, the manuscript must be either infallible; which cannot be true as claimed by everyone, or fallible, knowing that a fallible word cannot be sacred, and what cannot be sacred cannot be the word of God, thus, none of all those biblical manuscripts can be true word of God.
None of the manuscripts of the bible can be considered the word of God, and same thing can be said about the Old Testament witnesses (Masoretic text; Septuagint, Samaritan, Syriac Peshitta, Latin Vulgate, Dead Sea Scrolls, etc…) because each of these is brimming with all forms of error, for none is infallible.
So; and such being the case, we may wonder upon the bible translations in hand today, which being labeled as (The Holy Bible)!
Most of the Arabic translations in hand today are translated from the Masoretic text (except in some portions which the translator turn to other than the Masoretic text to translate from for some reason), therefore none of these translations can be the word of God; not for being only a translation, but rather for being a one source translation, knowing that this one source is full of all forms of errors; thus, neither the Jews nor the Christians should claim having a copy of the word of God, because they indeed do not have it, nor any others; unfortunately, have it!



[1] Prof. Brotzman said: It will be noted that no single witness reproduces fully and faithfully the wording of the Urtext and that the critic has no direct recourse to the Urtext. (Brotzman, E. R. (1994). Old Testament textual criticism : A practical introduction (124). Grand Rapids, Mich.: Baker Books).


إقرأ المزيد Résumé bloggeradsenseo