بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جديد الحصريات
مجموعة من كتب القس ابراهيم عبد السيد الذي شلحته الكنيسة ومنعت تداول كتبه
الكتب مرفوعة برابط مباشر وهي تتحدث عن الفساد المالي والاخلاقي للكنيسة المصرية
تعريف بالقس من احد المواقع المسيحية :
كان الراحل الكريم رجلا من طراز نادر من زعماء الإصلاح الكنسي والاجتماعي، أوقف حياته كلها، علي الدفاع عن حرية الفكر، وقيم التنوير والتحديث، ومحاربة الثيوقراطية والدوجماطية الدينية، والتأكيد علي أن دور رجل الدين، هو الإعراض عن محدثات الأمور، والإيمان بتعدد طرائق الوصول إلي الحقيقة، علي النحو الذي حدده ابن رشد، والازورار عن الحياة التي وصفها أرسطو بعبارة Bios theroetikos أي الحياة التأملية، إلي الانخراط في سلك الحياة الاجتماعية، والمساهمة في ترقيتها أخلاقيا وسياسيا، وتشديده الدائم علي أن الأبوة الحقة، لا تنحصر وظيفتها بحال في ترويع الناس واستعبادهم روحيا، بل تتجلي في فتح باب الاجتهاد والتفكير المستقل، أمام الجميع سواء بسواء، وأن الدين يكتسب جدته وجديته في حياة الناس ومعاشهم، حين ينأي عن التبرير والتسويغ، أي يمسي (للتحرير لا للتخدير) كما كان يردد دوما رجل الفكر المتدين، القس إبراهيم عبد السيد.
للتحميل منا هنا
للمزيد من الكتب تابعونا عبر الهاش تاج على الفيس بوك #كتب_حصرية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جديد الحصريات
مجموعة من كتب القس ابراهيم عبد السيد الذي شلحته الكنيسة ومنعت تداول كتبه
الكتب مرفوعة برابط مباشر وهي تتحدث عن الفساد المالي والاخلاقي للكنيسة المصرية
تعريف بالقس من احد المواقع المسيحية :
كان الراحل الكريم رجلا من طراز نادر من زعماء الإصلاح الكنسي والاجتماعي، أوقف حياته كلها، علي الدفاع عن حرية الفكر، وقيم التنوير والتحديث، ومحاربة الثيوقراطية والدوجماطية الدينية، والتأكيد علي أن دور رجل الدين، هو الإعراض عن محدثات الأمور، والإيمان بتعدد طرائق الوصول إلي الحقيقة، علي النحو الذي حدده ابن رشد، والازورار عن الحياة التي وصفها أرسطو بعبارة Bios theroetikos أي الحياة التأملية، إلي الانخراط في سلك الحياة الاجتماعية، والمساهمة في ترقيتها أخلاقيا وسياسيا، وتشديده الدائم علي أن الأبوة الحقة، لا تنحصر وظيفتها بحال في ترويع الناس واستعبادهم روحيا، بل تتجلي في فتح باب الاجتهاد والتفكير المستقل، أمام الجميع سواء بسواء، وأن الدين يكتسب جدته وجديته في حياة الناس ومعاشهم، حين ينأي عن التبرير والتسويغ، أي يمسي (للتحرير لا للتخدير) كما كان يردد دوما رجل الفكر المتدين، القس إبراهيم عبد السيد.
للتحميل منا هنا
للمزيد من الكتب تابعونا عبر الهاش تاج على الفيس بوك #كتب_حصرية
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق