السؤال الذي يشغل بالي بعد سنوات من دراسة النقد النصي هو سؤال بسيط جداً:
ما علاقة ترجمة الفاندايك بالكتاب المقدس؟!
هل الفاندايك هي الكتاب المقدس؛ أم مجرد ترجمة (الترجمة لن تساوي الأصل أبداً)؟!
الفاندايك بصفتها ترجمة غير انتقائية (يعني الفاندايك لا تختار القراءات الأصح بل تترجم النص المستلم الذي يحتوي على كل أنواع الأخطاء) هل تصح أن تكون كلام الله؟!
هل يوجد بين أيدي النصارى اليوم كتاب يمكن أن يطلق عليه الكتاب المقدس أم مجرد ترجمات يعتقدون أنها مترجمة من الأصل؟!
ما علاقة ترجمة الفاندايك بالكتاب المقدس؟!
هل الفاندايك هي الكتاب المقدس؛ أم مجرد ترجمة (الترجمة لن تساوي الأصل أبداً)؟!
الفاندايك بصفتها ترجمة غير انتقائية (يعني الفاندايك لا تختار القراءات الأصح بل تترجم النص المستلم الذي يحتوي على كل أنواع الأخطاء) هل تصح أن تكون كلام الله؟!
هل يوجد بين أيدي النصارى اليوم كتاب يمكن أن يطلق عليه الكتاب المقدس أم مجرد ترجمات يعتقدون أنها مترجمة من الأصل؟!
هل لو ثبت وجود أخطاء في ترجمة الفاندايك (وهي ثابتة باعتراف النصارى) = نقول بذلك أن كلام الله به أخطاء؟!
هل يصح أن نستبدل الفاندايك بالترجمة السبعينية وتصبح هي الكتاب المقدس للكنيسة كما كانت من قبل؟!
هل معنى مصطلح (كتاب مقدس) أنه يحتوي على كلام الله؟ أم الأهداف فقط؟!
هذه مجرد تساؤلات منطقية للعلاقة بين الترجمة والتقديس!
أزال أحد مشرفي المدونة هذا التعليق.
ردحذف