السبت، 27 أكتوبر 2012

هل يملك النصارى كلام الله؟!

الكتاب المقدس هو صاحب أكبر عدد من المخطوطات والترجمات. هذه الجملة الأشهر للدفاعيين عن عصمة الكتاب المقدس.
لكن الذي لم يقله لنا هؤلاء الدفاعيون هو أن كل مخطوطة من هذه المخطوطات أو كل ترجمة من هذه الترجمات لا يصح اعتبارها كتاباً مقدساً كاملاً معصوماً من الأخطاء؛ لأن كل مخطوطات تحتوي على كل أنواع الخطأ التي يمكن أن تتواجد في أي نص منسوخ باليد؛ من قبل ناسخ يزل أثناء النسخ عن غير عمد، أو قد يحرف النص عن عمد وقصد؛[1] باختصار كل مخطوطة من المخطوطات التي بين أيدينا تحتوي على كل أنواع الأخطاء؛ سواء المتعمدة وغير المتعمدة؛ ولا يمكن أن تجتمع صفتا الخطأ والعصمة في نفس الوقت في نفس المخطوطة؛ فالمخطوطة إما أن تكون معصومة من الأخطاء (وهو الأمر غير الموجود في كل مخطوطات الكتاب المقدس باعتراف الجميع) وإما أن تكون غير معصومة؛ وغير المعصوم لا يمكن أن يكون مقدساً، وغير المقدس لا يمكن أن يكون كلام الله؛ فلا يمكن اعتبار أي مخطوطة من مخطوطات الكتاب المقدس هي كلام الله.
لا يمكن اعتبار أي مخطوطة من مخطوطات الكتاب المقدس هي كلام الله، ونفس الأمر ينطبق على كل شواهد العهد القديم (النص الماسوري، الترجمة السبعينية، التوراة السامرية، البشيطا السريانية، الفولجاتا اللاتينية، قمران، وغيرها) لأن كل شاهد من هذه الشواهد يحتوي على كافة أنواع الأخطاء؛ فلا النص الماسوري معصوم من الأخطاء ولا السبعينية معصومة، ولا السامرية، ولا البشيطا ولا غيرها.
حسناً؛ ما هو الحال بالنسبة للترجمات الموجودة بين أيدينا حالياً؛ والتي يكتبون على غلافها الكتاب المقدس؟!
الترجمات العربية الموجودة بين أيدينا حالياً مترجمة كلها تقريباً عن النص الماسوري[2] غير المعصوم (إلا في بعض المواطن التي يحيد المترجم فيها عن النص الماسوري لسبب ما)؛ وبالتالي لا يمكن اعتبار أي ترجمة من هذه الترجمات كلام الله؛ ليس لأنها مجرد ترجمة فقط؛ ولكن لأنها مترجمة عن شاهد نصي واحد؛ وهذا الشاهد النصي الواحد يضم كل أنواع الأخطاء والتي تقابل أي حد عندما يقرأ في كتابات الدفاعيين أمثال منيس عبد النور حينما يقول: وما جاء في نص كذا هو خطأ من الناسخ.[3]
وبالتالي لا يصح أن يزعم أحد من اليهود أو النصارى أنه يملك نسخة من كلام الله المقدس الذي يؤمن به؛ لأنه بالفعل لا يملكها؛ ولا أحد -مع الأسف- يملكها !
العهد القديم كما


[1] شنودة ماهر إسحاق: مخطوطات الكتاب المقدس بلغاتها الأصلية, الأنبا رويس بالعباسية - صـ20. يقول:
وقد أظهر باك Pack في دراسته عن طريقة أوريجانوس في مُقارنة النُّصُوص الكتابية أنَّ أوريجانوس يُرجع الفروق في القراءات إلى أسباب أربعة هي: 1- أخطاء أثناء عملية النَّقل بالنَّساخة نتيجة انخفاض درجة التَّركيز عند النَّاسِخ في بعض الأحيان. 2- النُّسَخ التي يتلفها الهراطقة عمداً ببثّ أفكارهم فيها أثناء النَّساخة. 3- التَّعديلات التي يُجريها بعض النُّسّاخ عن وعي وبشيء من الاندفاع بهدف تصحيح ما يرون أنَّه أخطاء وقعت من نُسّاخ سابقين أو اختلاف عن القراءة التي اعتادوا سماعها. 4- تعديلات بهدف توضيح المعنى المقصود في العبارة.
المهندس رياض يوسف داود: مدخلٌ إلى النَّقد الكِتابي, دار المشرق ببيروت - صـ 23. يقول:
كان الكِتاب يُنْسَخ نَسْخ اليَد في بداية العَصْر المسيحي, وكانوا يَنْسَخُون بأدوات كِتابيَّة بِدائيَّة, عن نُسَخ مَنْسُوخة, ولقد أدْخَل النُّسّاخ الكثِير من التَّبْدِيل والتَّعْدِيل على النُّصُوص وتَراكَمَ بَعْضُهُ على بَعْضِهِ الآخر, فكان النُّص الذي وَصَلَ آخر الأمر مُثْقَلاً بألوان التَّبْدِيل التي ظَهَرَت في عَدَدٍ كبيرٍ من القِراءات؛ فما إن يُصْدَر كتابٌ جديدٌ حتى تُنْشَر له نُسْخاتٌ مَشْحُونَةٌ بالأغلاط.
[2] رهبان دير أنبا مقار: العهد القديم كما عرفته كنيسة الإسكندرية, دار مجلة مرقس - صـ78. بادئ ذي بدء, ينبغي أن نعرف أن ما لدينا الآن من ترجمات عربية للعهد القديم, سواء الصّادرة حديثاً عن جمعية الكتاب المقدس أو التي طبعها الآباء اليسوعيون في لبنان, أو المشهورة باسم «ترجمة تفسيرية», هي جميعاً مُترجمة عن أصل عبري حسب النَّص اليهودي التَّقليدي المعروف باسم «النَّص الماسّوري»؛ لذلك نجد الألفاظ مُتقاربة والمعاني واحدة.
[3] انظر على سبيل المثال كتاب شبهات وهمية، الدكتور القس منيس عبد النور، ص 166، الطبعة الثالثة.

الدكتور هولي بايبل يكذب على علماء المسيحية

هذه ليست أولى كذباته؛ وتقريباً لن تكون آخرها!

جرت مناظرت كتابية بيني وبين نصرانية تدعى نسطوية انتهت المناظرة بإسلامها لله رب العالمين؛ كان من أسئلتي لها في المناظرة السؤال الذي أدى إلى فضح الدكتور هولي بايبل.

اقرأ المناظرة من هنا.

والسؤال هو:

(الفانديك)(أخبار الأيام الأولى)(Chr1-25-3)(من يدوثون بنو يدوثون جدليا وصري ويشعيا وحشبيا ومتثيا ستة تحت يد ابيهم يدوثون المتنبّئ بالعود لاجل الحمد والتسبيح للرب.)
هنا شخص اسمه يدوثون؛ يذكر النص أبناءه ويعددهم وهم: 1- جدليا 2- صري 3- يشعيا 4- حشبيا 5- متثيا
الغريب والمريب أن النص نفسه بعد أن ذكر الخمسة أبناء يقول ستة!
فهل كلام الله فيه أخطاء يا أستاذة نسطورية؟!
أتمنى منك قبل الإجابة أن تتريثي وتحاولي مراجعة الترجمات الأخرى.
منتظرك.
وفقك الله، ورزقك جنته.

__________________

فسارعتْ إلى بحث من أبحاث الدكتور هولي بايبل لترد به الشبهة عن كتابه المقدس (سابقا) والحمد لله فندنا رده تفنيداً كاملاً؛ وأنقل جزء من التفنيد وهو الجزء المتعلق بفضح كذبه وتدليسه على العلماء المسيحية، سأنقله كما هو:

_______________

يقول كاتب البحث:

تدليس هولي

 

 

 

 

 

وهنا عدة تدليسات:
1- افترى الكاتب ودلس حينما زعم أن القمص تادرس يعقوب ملطي أكد على أن وجود اسم ناقص وأن هذا الاسم هو شمعي، لأن القمص نفسه لم يؤكد ذلك، بل أورده على سبيل الفرض لا التأكيد، والفرق بين الفرض والتأكيد كبير.
يقول القمص تادرس يعقوب ملطي:
"وليدوثون ستة أبناء (وقد ذكر خمسة فقط في عدد 3 لكن يُفترض أن شمعي المذكور في عدد17 هو الخامس)".
فإذا كان القمص نفسه لم يجزم أن الاسم الناقص هو شمعي فكيف يقول الدكتور كاتب الباحث أن أبونا تادرس أكد على ذلك؟!

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

2- زعم الدكتور كاتب البحث الهزيل أن المفسر آدم كلارك أكد على أن الاسم الناقص هو شمعي، وهذا تدليس آخر، فآدم كلارك لم يقل هذا القول أصلاً فضلاً عن أن يؤكده!
يقول آدم كلارك في تفسيره لهذا العدد:

Verse 3. The sons of Jeduthun-six] That is, six with their father, otherwise, there are but five.

الترجمة:
"العدد 3: أبناء يدوثون ستة؛ هذا يعني ستة مع أبيهم، أي إنهم خمسة فقط"
فالمفسر آدم كلارك يرى أن العدد ستة لا يخص أبناء يدوثون وحدهم؛ وإنما هو عدد الأبناء بالإضافة إلى أبيهم، فلم يقل أن الاسم شمعي مفقود كما ادعى كاتب البحث الذي نقلته الأستاذة نسطورية.

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

3- زعم الدكتور كاتب الباحث أن المفسر متى هنري أكد على أن هناك اسم ناقص وهو شمعي، وهو تدليس آخر، لأن متى هنري لم يؤكد على ذلك، بل قال يفترض!
قال متى هنري في تفسيره لهذا النص:

Shimei, mentioned v. 17, is supposed to have been the sixth.

الترجمة:
"شمعي المذكور في العدد 17 يفترض أنه هو السادس".
فهل يُفترض عند النصارى تعني التأكيد؟! عجباً.

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

4- زعم الدكتور كاتب البحث أن المفسر جون ويسلي أكد على وجود اسم ناقص وهو شمعي، وهذا تدليس آخر، وافتراء كلام على ويسلي لم يقله، فأين الأمانة العلمية؟!
قال جون ويسلي في تفسيره لهذا النص:

Verse 3. Six-Jeduthun their father being included in that number: or Shimei, mentioned ver. 17

الترجمة:
"العدد 3: ستة؛ يدوثون أبيهم محسوب ضمن هذا العدد، أو شمعي المذكور في عدد 17".
كما رأيت؛ فإن ويسلي ذكر رأيين في تفسير النص؛ الرأي الأول أن العدد ستة يشمل الأب يدوثون، والرأي الثاني أن السادس هو شمعي!
لكن الدكتور الأمين كاتب البحث حذف القول الذي ذكره ويسلي أولاً وذكر فقط الرأي الثاني زاعماً أن ويسلي أكد!

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

5- زعم الدكتور كاتب البحث أن المفسر جون جيل أكد على أن هناك اسم ناقص وهو شمعي، وهو تدليس آخر تعودنا عليه؛ والحقيقة أن جون جيل كغيره الذين أوردوا هذا الرأي، ذكروه كمجرد فرض وظن، وليس تأكيد كما زعم الدكتور.
يقول جون جيل في تفسيره لهذا النص:

five only are mentioned; it may be thought that Shimei, ( 1 Chronicles 25:17 ) is the sixth, he not being mentioned elsewhere

الترجمة:
"خمسة فقط هم المذكورون، ربما أن شمعي (1أخبار 25: 17) هو السادس، وهو غير مذكور في أي مكان آخر".
يا إلهي!
هذه المرة الأولى في حياتي التي أعرف فيها أن كلمة ربما تفيد التأكيد!، فالنصراني حينما يريد أن يبدي تأكده من قول ما يقول ربما، وعندما يريد أن يبدي تشككه من قول ما يقول أكيد! إن كانت هذه عقولهم فتباً وسحقاً!

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

6- زعم الدكتور هولي بايبل كاتب البحث أن المفسر البرت بارنس أكد على أن هناك اسماً ناقصاً وأن هذا الاسم هو شمعي، لكن هذا غير صحيح فبارنس لم يقل هذا الكلام ولو مرة في حياته.
البرت بارنس لم يفسر هذا العدد!
وإليكِ رابط تفسير البرت بارنس
http://barnes.biblecommenter.com/1_chronicles/25.htm
تأكدي بنفسك.
نعم هذه هي الحقيقة يا أستاذة نسطورية التي أخفاها عنك الدكتور كاتب البحث!
أقول لكاتب البحث:

تنقل عن علماءك وتدلس؟! ما هذه الخيبة؟!

لم يورد الدكتور هولي بايبل كلام هؤلاء العلماء الذين افترى عليهم ليخدع القارئ كما يشاء؛ لكنه إن خدع النصراني البسيط، فلن يخدع المسلم؛ لأن المسلم يبحث عن الحق بصدق فلابد أن يصل إليه، وأتمنى أن تصلي إليه يا نسطورية، لكن عليكِ أول شيء أن تحرري عقلك.

_____________

والحمد لله وصلت إليه نسطورية وهداها الله عز وجل للإسلام.

هذا حاله وبئس الحال؛ ولا أدري والله كيف يقف من يكذب ويعرف أنه كذاب بين يدي الله عز وجل!!

أم إنه الكذب المقدس الذي تحدث عنه بولس بقوله في رومية3: 7 فَإِنَّهُ إِنْ كَانَ صِدْقُ اللهِ قَدِ ازْدَادَ بِكَذِبِي لِمَجْدِهِ فَلِمَاذَا أُدَانُ أَنَا بَعْدُ كَخَاطِئٍ؟

مشرف نصراني في منتدى نصراني يثبت حيرة النقاد في تحديد النص المقدس!

كتَبََ مشرفٌ نصراني موضوعاً ليثبت فيه شيئاً ما؛ لكنه أثبت في هذا الموضوع حيرة النقاد في الوصول للنص المقدس وأثبت كذلك أن الشواهد النصية للكتاب المقدس كلها مختلفة وليس بينها ما يطابق الآخر؛ فلا السامري يوافق السبعيني ولا الفولجاتا ولا البشيطا ولا الماسوري!!

يقول:

_________________

من خلال المواضيع السابقة كان هدفنا الاول هو نقد قليل من مواضيع كتبها مراهقين على منتديات اسلامية ولم نجد ردا الى الان _ لعل المانع خير _
فى هذة السلسلة ساخذ الموضوع من الناحية الايجابية كيف ان قمران شهدت لدقة النص الماسورى وموضوعنا اليوم بينصب على العدد الوارد فى الاصحاح الرابع من سفر التكوين من توارة موسى النبى
وَكَلَّمَ قَايِينُ هَابِيلَ أَخَاهُ. وَحَدَثَ إِذْ كَانَا فِي الْحَقْلِ أَنَّ قَايِينَ قَامَ عَلَى هَابِيلَ أَخِيهِ وَقَتَلَهُ.
فى اضافة وردت فى بعض الشواهد الاخرى بعد جملة كلم قايين هابيل اخاه " لنخرج الى الحقل " كما ورد فى الترجمة اليسوعية
وقال قاين لهابيل أخيه: (( لنخرج إلى الحقل )).
سنتناول الامر نقديا وسنقسمه الى 3 اجزاء
1-الشواهد النصية لكلا القراءتين
2-التعليقات النصية
3-النتيجة النهائية
اولا الشواهد النصية للقراءة القصيرة

النص الماسورى
ترجوم اونكيلوس
8 וַאֲמַר קַיִן לְהַבַל אֲחוּהִי וַהֲוָה בְמִהוֵיהֹון בְחַקלָא וְקָם קַיִן בְהַבַל אֲחוּהִי וְקַטלֵיה ׃

ترجمته

. And Kain spake with Habel his brother; and it was in their being in the field that Kain arose against Habel his brother, and killed him.
ثانيا الشواهد النصية للقراءة الطويلة

الترجمة السبعينية
البشيطا السريانى
الفلجاتا اللاتينى
التوارة السامرية ووجدت صورة لمخطوط عربى فيه هذا العدد من التوارة السامرية

نص قمران يشهد لقدم قراءة النص الماسورى

القراءة الاقصر " قراءة النص الماسورى " يشهد لها مخطوطات قمران مما يثبت ان قراءات النص الماسورى ليست قراءات مستحدثة ولا غريبة لكن النص الماسورى هو امتداد لنص اقدم منه بقرون وقمران شهدت على ذلك
النص العبرى من نسخة BHS
וַיֹּאמֶר קַיִן אֶל־הֶבֶל אָחִיו וַיְהִי בִּהְיוֹתָם בַּשָּׂדֶה וַיָּקָם קַיִן אֶל־הֶבֶל אָחִיו וַיַּהַרְגֵהוּ׃

صورة نص مخطوطة قمران

ولاحظ ماهو ملون بالاحمر
هذا النص موجود فى قمران بدون الاضافة

التعليقات النصية

القضية تنحصر فى اتجاهين لا غيرهم
ياما القراءة الاطول هى الاصلية والقراءة الاقصر نشات نتيجة خطا نسخى
ياما القراءة الاقصر هى الاصلية والاطول نشأ عن طريق محاولة لازالة ابهام النص الاقصر

القراءة الاطول فضلت من معلقين كثيرين حيث انها تذكر ما قاله قايين لهابيل اما بدون هذة الاضافة تظل ما قاله قايين لهابيل اخيه مجهولا
وفى بعض التعليقات النصية قال ان سقوط جملة " لنذهب الى الحقل " بسبب خطا نسخى
وهذا ما شرحه معلقى نسخة NET bible


.

الشرح ببساطة
וַיֹּאמֶר קַיִן אֶל־הֶבֶל אָחִיו וַיְהִי בִּהְיוֹתָם בַּשָּׂדֶה וַיָּקָם קַיִן אֶל־הֶבֶל אָחִיו וַיַּהַרְגֵהוּ׃
فلما وصل الناسخ لكلمة אָחִיו
قفز بعينه لنهاية كلمة בַּשָּׂדֶה
والسبب ان فى الخط العبرى القديم الحرفين يود وفاف יו فى كتابتهما مشابهين لحرف ال ה

هذا ما قاله معلقى هذة النسخة

وهذا ايضا ما قاله العالم وينهام

They may have dropped out through homoeoteleuton

Wenham, G. J. (2002). Vol. 1: Word Biblical Commentary : Genesis 1-15. Word Biblical Commentary (106). Dallas: Word, Incorporated.

الرائ الثانى وهو ليس رائ معلقين هو رائ Hebrew Old Testament Text Project
العكس هو الصحيح ان النسخ القديمة هى التى حاولت ان تزيل ابهام النص العبرى وتضيف له لكى يزال الابهام عن كلام قايين لهابيل
فالقراءة المفضلة هى القراءة الاقصر والتى فسرت ظهور القراءة الاطول

hottp is of the opinion that the ancient versions attempt to change or modify the words of the Hebrew text. Accordingly hottp suggests this clause be translated “Cain talked to Abel his brother, and it happened that …,” or “When Cain had talked to Abel his brother, it happened …,” and that the words “Let us go out to the field” be placed in a footnote

Reyburn, W. D., & Fry, E. M. (1997). A handbook on Genesis. UBS handbook series (111). New York: United Bible Societies.

ووضعت الترجمة المقترحة للنص كما ورد بالظبط فى ترجمة الفانديك حينما كلم قايين اخاه هابيل حدث.....
لا شك ان القراءة الاطول مدعمة افضل من ناحية الادلة الخارجية
لكن لا شك ايضا ان كل القواعد الداخلية تقف ضد اقرار القراءة الاطول كقراءة اصلية
حيث ان القراءة الاقصر تفضل من الناحية النقدية وفسرت ظهور القراءة الاطول كما انها ايضا هى القراءة الاصعب لان القراءة الاطول ازالت ابهام النص فى حين ان النص الاقصر حصل فيه شئ بيسمى sudden silent
سكوت مفاجئ ولم يقل لنا كلام قايين لهابيل
موضوعى ليس منصب على تحديد القراءة لكن منصب على كيف ان قراءات قمران شهدت للنص الماسورى

_____________________

أعلق فقط على نقط واحدة وهي قوله:

من خلال المواضيع السابقة كان هدفنا الاول هو نقد قليل من مواضيع كتبها مراهقين (الصحيح مراهقون لأنها فاعل لكنه لا يعلم الفاعل من المفعول) على منتديات اسلامية ولم نجد ردا الى الان _ لعل المانع خير _

_____________________

المانع هو سوء أدبك وأنت بنفسك تعرف ذلك؛ ثم إن ما كتبتَه لا يستحق التعليق، وقد قرأت قديماً حكمة تقول: ليس من الحكمة أن تعض كلباً عضك، وأنا أقول: وليس من الحكمة أن تقتني كلباً يعض.

فقط نتحداك لمناظرة صوتية لنفضح حقيقتك للناس، ولنعلمك أن مخطوطات قمران تتفق مع النص الماسوري وتتفق مع التوراة السامرية وتتفق مع النص العبري الذي ترجمت عنه السبعينية وتختلف عنهم جميعاً كذلك؛ فهي مخطوطات يوجد بها أشكال مختلفة من النصوص.

___________________

انتهى موضوعه ونشكره شكراً جزيلاً على تعاونه معنا ونتمنى لكم سرعة الوصول إلى نص كتابكم المقدس.